من طرف يحبها ..يقدس وجودها قربه ...يتسكع معها في ممرات
الاحلام ..وفي حرم الجامعه ..
تتشابك ايديهم ..تتعانق قلوبهم ..وتتلاقى الامنيات ..
يبحران معا فى نهر الهوى ..تحلم به فارسا يتوج كل الامال والمنى
ويحلم بها املا قادم يشاركه الدرب والمشوار ..
يقطعان معا وعود ..خلود الحب ..ومنح الذات ..
اواه من اشواك الطريق ..عثرات المستقبل كانت لهم بالمرصاد
انتهى المشوار وتساقطت كل خيوط الرجاء وتبعثرات رمال قصتهم
اعترض الاهل رباط الزيجة المقدس ..
هناك ..تنتظر في قصر الاحلام بنت الخالة ..ورابطة الدم تنتصر دوما
على كل روبط الحب ..
استسلم الحبيب لاختيار الاهل استسلام حد الخضوع ..
والحبيبه ..ستظل ملكة بدون تاج على القلب ..وستظل حسرة بالقلب
بطعم الحنظل ابد الدهر ...وتبقى بين الزفرة والشهيق حلما اخضر
لم ولن يتحقق ..
ستظل غصة بالروح تأبى الخروج ..تهوي دوما في الاعماق
هذا هو آدم السودان ...يحب لاجل الحب ..ويبقى الحب عاطفة في القلب
نارا تقتات الاضلع والاحلام ..قلما تنتهي بالنهايات السعيدة ..
وتبقى الزوجة اختيار الاهل ..سيدة المنزل ..وريثت الاسم والجاه
لمن تكون العتبى ..؟؟للزمن والاقدار ..؟؟
ام لحبيبا منهزم ...ادعى كذبا نبل وبسالة الرجال ؟؟
هذا وللاسف واقع ادم السودان الذي لايعرف ان يقول لا
عندمايحتاج ان يدافع عن حبه وحلمه ..يرضخ بكل جبن
معللا رضى الاهل ..وتقاليد البلد ..
ولي عودة
الاحلام ..وفي حرم الجامعه ..
تتشابك ايديهم ..تتعانق قلوبهم ..وتتلاقى الامنيات ..
يبحران معا فى نهر الهوى ..تحلم به فارسا يتوج كل الامال والمنى
ويحلم بها املا قادم يشاركه الدرب والمشوار ..
يقطعان معا وعود ..خلود الحب ..ومنح الذات ..
اواه من اشواك الطريق ..عثرات المستقبل كانت لهم بالمرصاد
انتهى المشوار وتساقطت كل خيوط الرجاء وتبعثرات رمال قصتهم
اعترض الاهل رباط الزيجة المقدس ..
هناك ..تنتظر في قصر الاحلام بنت الخالة ..ورابطة الدم تنتصر دوما
على كل روبط الحب ..
استسلم الحبيب لاختيار الاهل استسلام حد الخضوع ..
والحبيبه ..ستظل ملكة بدون تاج على القلب ..وستظل حسرة بالقلب
بطعم الحنظل ابد الدهر ...وتبقى بين الزفرة والشهيق حلما اخضر
لم ولن يتحقق ..
ستظل غصة بالروح تأبى الخروج ..تهوي دوما في الاعماق
هذا هو آدم السودان ...يحب لاجل الحب ..ويبقى الحب عاطفة في القلب
نارا تقتات الاضلع والاحلام ..قلما تنتهي بالنهايات السعيدة ..
وتبقى الزوجة اختيار الاهل ..سيدة المنزل ..وريثت الاسم والجاه
لمن تكون العتبى ..؟؟للزمن والاقدار ..؟؟
ام لحبيبا منهزم ...ادعى كذبا نبل وبسالة الرجال ؟؟
هذا وللاسف واقع ادم السودان الذي لايعرف ان يقول لا
عندمايحتاج ان يدافع عن حبه وحلمه ..يرضخ بكل جبن
معللا رضى الاهل ..وتقاليد البلد ..
ولي عودة
